جهاد عامر
حضرت الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم، ضيفة مع الإعلامية منى الشاذلي، في برنامج معكم، وتحدثت عن حياتها الشخصية والمهنية، وسبب نجاحات أعمالها الفنية في الفترة الأخيرة.
إليكم أبرز تصريحات الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم
• كنت بصوَّر الحريق من البلكونة وقتها؛ عشان أبعته لأختي، ولم أكن أعرف أن هناك انفجار، وعند حدوثه؛ فقدت الوعي، فارتطمت رأسي بترابيزة حديد بها زجاج، كأن شخص ما أمسك بي وضربني بها.
• فقدت الذاكرة بشكل مؤقت لعدة أيام عقب الانفجار، ثم بدأت استعادة الوعي مرة أخرى، عند بداية إفاقتي في المستشفى.
• كان كل ما أتمناه ألا أفقد نظري بسبب الجروح والإصابات؛ لذلك أجريت عمليات ثانية في وجهي، اكتشف الأطباء خلالها، أن عظم وجهي مُهشمًا من الداخل.
• أخذت 400 غرزة في وجهي وباقي أجزاء جسدي نتيجة الانفجار، وكانت أول عملية أجريتها قد استغرقت 7 ساعات، والثانية اكتشفتها من عند ربنا، كانت عيني مقفولة، وحاسة إن في نزيف دم، وسألت الطبيب أنت متأكد إن مفيش حاجة، وقلتله عاوزة أعمل أشعة، واكتشفت إن في عظم مهشم بجوار عيني.
• الطلاق كان أحد أكبر مخاوفي، ولكنها خطوة كان يجب أن أتممها؛ وذلك بسبب الوصول إلى طريق مسدود، ولم أتحدث عن أسباب ذلك؛ احترامًا لأولادي.. واللي بيحاربوني؛ أشخاص ضعاف، لأن القوي لا يحارب.
• أرفض الرد على أسباب انفصالي؛ علشان أولادي يعيشوا في أمان، وأقدر أطلع وأكشف حاجات، وأقول الحقيقة، بس سِكِتّ؛ عشان بحترم ولادي، والمهم عندي ‘نهم عارفين السبب، والمحكمة عارفة.
• لا أهتم بالشهرة والنجومية وبمجال الفن، رغم حبي الكبير له، ولا أتأثر بالقيل والقال، برغم الشائعات الكثيرة التي تروج حولي حتى الآن، لأني فقط أهتم بأولادي ومصلحتهم.
• أرى أن عمليات التجميل حرية شخصية، وكل واحدة بتشوف نفسها في المرايا؛ لازم تهتم بجمالها وتحافظ عليه.
• لم ينتخبوني ملكة جمال في 2004 بالصدفة، وكانت المنافسة شرسة؛ لأن كان في بنات حلوة، وأخذت اللقب عن جدارة واستحقاق، وربنا أعطاني النعمة، والأساس موجود لازم نحافظ عليه، وعلى المرأة أن تمارس الرياضة، وتستخدم الكريمات، لحماية بشرتها وجسدها، حتى تكون جميلة دائمًا.
• هناك تفاصيل كثيرة من طباعي، مماثلة لمسلسل صالون زهرة، مثل: التمرد والاستقلالية، ولا أثق في الجنس الآخر بسهولة، وأتعامل بحذر شديد مع الرجال.
• أحب الأعمال الكوميدية، خاصة أفلام عادل إمام ومحمد سعد، وفيلمي المفضل، هو: كتكوت، وأحب محمد سعد لأنه يسعدني كثيرًا.