كتبت – شهد الشرقاوي
شهدت الحلقة الحادية عشر من مسلسل صيد العقارب، عايدة تطلب من الرجالة أن يذهبوا إلى ريمون، ليأتوا بسامح وتقول: “أنا عايزة سامح حي أو ميت”، ويذهب ياسين إلى سامح لينقله في مكان آخر، وعايدة تطلب من ريمون أن يرجع هو والرجالة تاني، وسامح يحكي ما حدث معه ومع على إلى ياسين.
وأوضح ياسين: “منك الله يأخي ضيعت نفسك، وضيعتنا معاك منك الله”، وسامح يقول: “أنا والله مش قتلت علي متسبنيش يا ياسين والله مش قتلت علي”، وياسين يتحدث مع والده الغول ويخبره أنه أخفى سامح في مكان آمن، ويقول إسماعيل: “سميحة عاوزك تهدي إحنا الحمد لله وربنا سترها معانا”.
وتحدث عايدة: “معلش يا ريمون إلى حصل حصل دلوقتي ياسين هو بس اللى عارف مكان سامح”، فيدخل ياسين على عايده ويقول: “أه هترقبيني ولا تبعتي ورايا رجلاله بسلاح”، وعيادة وياسين يتحدثان سويًا، تقول عايدة: “أهو أديك قولتها بلسانك أنا مجنونة، والمجنون محدش بيوقفه”.
وتابعت: “وبعدين كويس اللي حصل النهارده علشان أعرف مين معايا ومين وقف في طريقي، أنا اتربيت على حاجه واحدة وهي العين بالعين، والسن بالسن، والدم بالدم، والأخ بالأخ، وأنا مش ههدا غير لما أخد طاري، ومش هرحم حد يقف في طريقي”، وياسين يقول: “أنا اللي هقف في طريقك، ووريني بقي هتعملي أي”.
فيقول إسماعيل: “سامح لازم يسافر بره مصر، في أسرع وقت”، فتجد فاطمة “سامية عاطف” والدته نورا، حبوب منع حمل في شنطتها، وتعلمها أنها اتجوزت، فتثور الأم من الغضب والحسرة على ابنتها، وتضربها وتقول: “منك لله يا نورا، منك لله، اتجوزتي الراجل اللي خاله قتل أخويا، منك لله”.
وتقول عايدة إلى فاطمة: “أهدي وأنا مسافة السكة وهكون عندك أهم حاجة محدش يعرف من إلى عندك”، وتذهب نورا إلى زوجها أدهم وتتحدث معه، ويقول: “إحنا لازم نختفي ومحدش يعرف لينا طريق، ويذهب شوقي وأخوها ليبحثوا عن نورا.
وتتحدث فاطمة مع مصطفى أخوها وتدايق من كلامه، وتقولو والعار والحق، وتقول عايدة: “احنا مش عاوزين ننسى الموضوع الأساسي سامح، عيلة الغول هحزمها من كل اتجاه، لازم أوصل لسامح”.