ناديه ديهوم
أختلف اليوم الأحد معدل الأسهم الرئيسية في دول الخليج حيث تابع المؤشر السعودي ربحه من الجلسة السابقة وعلى الجانب الاخر فقد تراجعت الأسهم المصرية نتيجة عمليات البيع للاسهم القيادية.
وجاءت مؤشرات البورصة كالآتي:
-ارتفع المؤشر السعودي 0.1 بالمئة مدعوما بارتفاع 1.7 بالمئة، لسهم شركة الاتصالات السعودية (SE:7010) بعد أن حددت وحدتها الشركة العربية لخدمات الإنترنت والاتصالات (إس.تي.سي حلول) السعر الاسترشادي الأولي لطرحها العام الأولي بهدف جمع ما يصل إلى 3.6 مليار ريال (959.90 مليون دولار).
وهذا الطرح العام الأولي يأتي ضمن مجموعة من الطروحات الأولية في البورصة السعودية هذا العام تشمل صفقة أكوا باور بأكثر من مليار دولار ومجموعة تداول السعودية.
وهبط مؤشر أبوظبي 0.2 بالمئة متأثرا بانخفاض 1.9 بالمئة لسهم مجموعة الإمارات للاتصالات.
-ألغت أبوظبي، عاصمة الإمارات العربية المتحدة، الحجر الصحي لكل المسافرين الذين تلقوا اللقاح الواقي من فيروس كورونا والقادمين من الخارج اعتبارا من يوم الأحد.
غير أن مؤشر دبي استقر عند الإغلاق.
وتراجع المؤشر القطري 0.1 بالمئة مع خسارة سهم شركة البتروكيماويات، صناعات قطر، 0.5 بالمئة.
-خارج منطقة الخليج، تراجع مؤشر الأسهم القيادية المصري 1.8 بالمئة، بعد انخفاض 28 من أصل 30 سهما على المؤشر، بما في ذلك سهم البنك التجاري الدولي الذي انخفض 1.5 بالمئة.
وأظهرت نتائج مسح يوم الأحد أن أنشطة القطاع الخاص غير النفطي في مصر انكمشت للشهر التاسع على التوالي في أغسطس آب غير أنها اقتربت من مستوى النمو مع توسع الشركات المحلية في مشترياتها لتلبية زيادة في الطلب.
-السعودية.. ارتفع المؤشر 0.1 بالمئة إلى 11336 نقطة.
-أبوظبي.. هبط المؤشر 0.2 بالمئة إلى 7637 نقطة.
-دبي.. استقر عند 2913 نقطة.
-قطر.. هبط المؤشر 0.1 بالمئة إلى 11062 نقطة.
-مصر.. نزل المؤشر 1.8 بالمئة إلى 11096 نقطة.
-البحرين.. هبط المؤشر 0.2 بالمئة إلى 1661 نقطة.
-عمان.. نزل المؤشر 0.1 بالمئة إلى 3972 نقطة.
-الكويت.. هبط المؤشر 0.3 بالمئة، إلى 7438 نقطة.