كتبت تحية محمد
الثقة بالنفس وتقدير الذات هي من أهم السمات الشخصية، الانفعالية البناءة التي يتحلى بها الفرد، والتي تعتبر حجر الأساس، في الكينونة الذاتية السليمة له، و كل نجاح يحققه الإنسان يكون سببه الأوّل والأساسي، هو ثقة الإنسان بنفسه وتقديره لذاته، وقدرته على تجاوز المشكلات والتحديات بقوة وثبات، إذا فهما مصطلحان يعبران عن التوافق النفسي السوي، وسلامة الاتجاهات نحو الذات، والقدرة الإيجابية ،على توليد المشاعر السوية في جميع الاستجابات الناجحة، أو الفاشلة.
فهما مصطلحان متداخلان و منسجمان، يحملان الدلالة نفسها، والمفهوم فهم يختلفان بالشمولية فإن احترام الفرد لذاته ،وتقديرها يعني أنه يمتلك الإحساس بالثقة بنفسه.
هو التقييم الإيجابي والبناء الذي يقوم به الفرد بنفسه لذاته ،ومهاراته ومدى نجاحه وفشله ،في تحقيق أهدافه التي وضعها لنفسه وإنجازاته، أي إنها وصول الفرد إلى مستوى عال من احترام الذات، والثقة بالمخرجات الذاتية، والقدرة على إثبات الذات اجتماعياً ونفسياً وفي شتى المجالات
الثقة بالنفس هي الموقف الإيجابي الذي يتخذه الفرد تجاه ذاته، ومدى استشعاره لقدراته، وكفاءاته النفسية والاجتماعية والجسدية، وإمكانية وثوقه من فعل ما يريد، وتحقيق أهدافه مع تجنب تعرضه للخبرات غير المرغوب فيها وتجاهله لها، بالإضافة إلى تركيزه على الخبرات الجيدة و الناجحة، ومن الممكن ملاحظة ثقة الفرد بذاته في جميع تصرفاته، وحركاته وقراراته الشخصية أو الاجتماعية، كما أن استجاباته لكافة أنواع المثيرات الإيجابية ،أو السلبية تكون استجابات تفاعلية، تكيفية متوازنة، تتلائم مع شدة ونوعية المثير، بالإضافة إلى الإدراك العام لتقبل المحيط للفرد، ومدى ثقتهم به وبقدراته واستجاباته لهذا المحيط دون خوف أو توتر.
تقدير الذات والثقة بالنفس هي التفاعل الإيجابي للفرد، مع مجتمعه وسلامة توافقه الذاتي مع نفسه، وبالتالي ثقته وإدراكه لقدراته ومهاراته في كافة مجالاتها واعتزازه بها، واعترافه لنفسه واعتراف من حوله بهذه الكفاءات بأنواعها.
ومن أهم السمات الشخصية الانفعالية البناءة التي يتحلى بها الفرد، والتي تعتبر حجر الأساس في الكينونة الذاتية السليمة له، ومما لا شك فيه أن كل نجاح يحققه الإنسان يكون سببه الأول والأساسي هو ثقة الإنسان بنفسه وتقديره لذاته، وقدرته على تجاوز المشكلات، والتحديات بقوة وثبات، فهما مصطلحان يعبران عن التوافق النفسي السوي، وسلامة الاتجاهات نحو الذات، والقدرة الإيجابية على توليد المشاعر السوية في جميع الاستجابات الناجحة أو الفاشلة.
تقدير الذات والثقة بالنفس أنهما يختلفان بالشمولية فإن احترام الفرد لذاته، وتقديرها يعني أنه يمتلك الإحساس بالثقة بنفسه.
من أهم السمات الشخصية الانفعالية، البناءة التي يتحلى بها الفرد، والتي تعتبر حجر الأساس في الكينونة الذاتية السليمة له، وأن كل نجاح يحققه الإنسان يكون سببه الأول والأساسي هو ثقة الإنسان بنفسه وتقديره لذاته، وقدرته على تجاوز المشكلات، والتحديات بقوة وثبات، فهما مصطلحان يعبران عن التوافق النفسي السوي، وسلامة الاتجاهات نحو الذات، والقدرة الإيجابية على توليد المشاعر السوية في جميع الاستجابات الناجحة أو الفاشلة.
ومن الممكن ملاحظة ثقة الفرد بذاته في جميع تصرفاته، وحركاته وقراراته الشخصية أو الاجتماعية، كما أن استجاباته لكافة أنواع المثيرات الإيجابية أو السلبية، تكون استجابات تفاعلية تكيفية متوازنة تتلائم مع شدة ونوعية المثير، بالإضافة إلى الإدراك العام لتقبل المحيط للفرد، ومدى ثقتهم به وبقدراته واستجاباته لهذا المحيط دون خوفا و توتر.