كتبت: مريم ضياء
يعد أداء العمرة في رمضان، أفضل من أي وقت مضى، فعمرة في رمضان تساوي حج البيت الحرام، والدليل على ذلك قال النبي – صلى الله عليه وسلم- ( إن عمرة في رمضان حجة).
و يسعى العبد لينال رضا ربه، بذكر الله الذي يعد من أعظم العبادات، خاصة في رمضان قال الله عز وجل ( فاعبدني وأقم الصلاة لذكري)، فجميع الأعمال شرعت لأجل إقامة ذكر الله تعالى.
كما تعد الصلاة من أفضل الأعمال، التي يتقرب بها العبد لربه وتزيد صلته بربه، وإن من أكثر الصلوات التي حث بها النبي، صلى الله عليه وسلم صحابته على أدائها، هي صلاة التراويح أو قيام الليل.
كما أن ترك الغيبة والنميمة، أمر يجب على الصائم القيام به، لأن ذلك يخدش سلامة الصيام، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه، كما هناك أيضا الدعاء وإطعام الطعام، وعيادات أخرى تزيد قرب العبد بربه.