كتبت تحية محمد
أنا من النوع الذي إن أحب زاد عشقا الكتمان ،وإن رضيت على من أحببت بكل مكث أرسل إعلاني ،أنا لا أسرع في إعطاء أوراق عمري
حتى أخط على الصدق بناني ،فكلام الغزل من
عشق و حب أبدا ما أغراني، أبني قصور حبي في أي مكان و لن يأخذ من عمري ثواني.
إن أعجبني بقيت،وإلا غادرت،ولا أقول آه منك حرماني ،نفوذ نظرات حبك في غرفة الاستقبال تنتظر مازالت استئذاني،لأني لا أسرع فتحا لأبواب القلب لمن سيخترق بحبه جدرانه.
هل عرفت الآن من أنا ؟
وعرفت بأي عين ستراني ؟