كتبت – إيمان مجدي
شهدت الحلقة الثالثة من مسلسل محارب العديد من الأحداث، بين حسام “أحمد زاهر”، الذي يعمل محاميًا لماجد المصري، وبين محارب، الذي يجسد دوره الفنان حسن الرداد، ويتورط الرداد في قضية قتل أحد الأشخاص عندما قام بدهسه بالميكروباص.
وكل ذلك من تخطيط حسام المحامي، وذلك حتى يجبر محارب على التنازل عن قضية ابن العزازي، الذي أتهم في قتل والدة محارب.
ووجه محارب رسالة إلى حسام، يخبره فيها، أنه لن يتنازل عن حق والدته، وسيحاول الحصول عليه بالقانون، كما تمكث ناهد السباعي بالمستشفى وذلك بعدما ألقت بنفسها من بلكونة المنزل لرفض والدها أن تذهب إلى زوجها المستشفى بعد حادث والدتة.
وعند دخول محارب الحجز يجد “رامي” ابن ماجد المصري محبوس، فيضربه علقة ساخنة حتى يعترف له بحقيقة الواقعة، ثم يناجي أمه من محبسه ويبكى قائلا: “أنا محتاجك يا أما وهجبلك حقك، والله مش هسيبه لو آخر يوم في عمري”.
ولا يكتفي والد ناهد السباعي بطرد صديق محارب من الموقف مستغلاً القبض على محارب، بل يحضر بعض العربات ويذهب إلى شقة محارب وينقل كل العفش ويأخذه من بيته دون علمه، وعندما يعلم شقيق محارب بذلك يذهب مسرعًا ويتشاجر مع حما محارب ويضربه بالحجر على رأسه وتنتهي أحداث الحلقة.