كتبت – شهد الشرقاوي
بدأت الحلقة 11 من مسلسل مليحة، بودعت مليحة “سيرين خاص” وجدتها ألطاف “ديانا رحمة” أسرة صديقتها فاطمة السودانية التي كانت تقيم معها في القاهرة، لتقرر التحرك إلى سيناء، ومنها العودة إلى فلسطين.
وتوجه معهم الدكتور هشام “على الطيب” لتوصيلهم للشيح سالم العابد أحد مشايخ قبائل سيناء، وحاولت أسرة صالح “أشرف زكي” حل مشكلة الدكتور عادل زوج هدى ابنتهم والذي تعرض للنصب، وفقد أمواله واضطر لبيع ممتلكاته من أجل تسديد القرض.
ونصح صالح ابنته هدى بالوقوف بجانب زوجها في محنته، وعرض عليهم الإقامة معهم في المنزل وعدم بيع ممتلكاتهم، وتلقى المقدم أدهم الشاعر “دياب” مكالمة هاتفية لتلقى خدمته الجديدة في سيناء، وعلى إثر هذه المكالمة ودع أسرته وسافر إلى سيناء.
والتقى الجنود وأوصاهم بتنفيذ التعليمات واطمأن على طعامهم في الكتبة التي تسلمها، واطلع على آخر المستجدات والأوضاع في سيناء، فأبلغه ضباط الكتيبة أن سيناء تعيش ظروف مختلفة هذه الفترة، حيث كثرة عمليات التهريب، والوجوه الغريبة التي تتخذ سيناء مسرحا لعملياتها.
وكانت بداية عمليات الضابط أدهم في سيناء التصدي لتهريب شحنة كبيرة من السلاح تعبر من داخل سيناء، لعصابات إرهابية، وتمكن من إحباطها، ومواصلة العمل في سيناء.