كتبت – آية الجوهري
شهدت الحلقة الثانية عشر من مسلسل “بدون سابق انذار” أحداث مثيرة، حيث اكتشف مروان أن الشخص الذي يُدعى محمود يقوم بالنصب عليه هو وعامل المستشفى.
وتهجم مروان وابن عمه عليه بمنزله وأخبروه أنهم سيدلوه على مكان الممرضة التي تدعى سحر، وعاد مروان للقاهرة إلى المستشفى التي يمكث بها عمر.
وأخبر الدكتور، مروان، أن عمر يحتاج لعملية زرع نخاع بأسرع وقت وأخبرهم أنهم سيجدو المتبرع بأوروبا وأمريكا، وحاول ليلى ومروان التفكير في تجميع المال للسفر.
وبدأ مروان في البحث عن تجميع المال وذهب للعمل ليحاول أن يحصل على المال بأسرع وقت، وعاد مروان إلى المستشفى.
وتحدث مروان مع ليلى زوجته أنه اقترب من الوصول للممرضة سحر، وأنه يحاول إيجاد عائلة عمر الحقيقية وأثناء حديثهم استمع إليهم الطفل عمر وبكى لسماع ذلك.